في البداية لا يسعنا الا ان نقول انا لله و انا اليه راجعون علي هذة المهزلة من الناحية القانونية و المسرحية السخيفة من الناحية
الدرامية التي مرت بنا بدا الفصل الاخير من هذة المهزلة في حدود الساعة السابعة صباح وا انتهت قرب صلاه العصر لان المخرج لهذة
المسرحية السخيفة كلنا نعرفة جيدا و نعرف مدي غباء هذا الشخص و المنفذ و مدي بشاعة جرائمه عندما وجدنا شارع رمسيس
و موفق احمد حلمي و كل المنافذ المؤدية الي الهيكستب مغلقة او يمر منها سيارة سيارة اما المواقف فقيتجمع فيها مجموعات من
بلطجية النظام و سفاحيه و عندما يشكون في اي فرد انه متعاطفا او ربما ذاهبا تجاه المنطقة المحظورة ينهالوا عليه ضربا و سبا
و ركلا بالاحذية و يحمل كما تحمل الذبيحة الي المجزرة قصدت السيارة (الزرقاء الفارهة ) و عندها يجد الظالمين بداخلها ليكملوا هذا
عند مواقف السيارات اما هناك فقد اغلق الطريق الاربعة حارات الي حارة و احدة و عندها توقف السيارات و يسال و احد من الظالمين
علي تحيق الشخصية او رخصة القيادة و عندها يساله سبب ذهابه الي هذا الطريق ولله انها مهزلة سيكتبها التاريخ في حق هذا
المخرج الغبي الاحمق التصرف الذي لا يجيد التعامل مع شعبه ليس فقط معى معارضية فهو من كثرة تعامله مع الصهاينة تعلم منهم
شئون كثير اولها احداث المحلة و القبض علي مصور و مساعد الجزيرة كما يفعل الكيان الصهيوني عندما يشن اجتياحا علي اخوننا في
غزه و فلسطين و هذا الموضوع تعلمه من معلمه في العراق و كلنا نعرف قتل الصحفين العمد و قصف فندق فلسطين في بغداد اما
صدقنا هذا المخرج الاحمق ماذا تعتقد ان يفعل ........... يا شعب مصر حماك الله ويا ايها المخرج حماك الله !!!!! انا لا يسعني الا ان
ادعي عليك و اقول ربنا لا تزر علي الارض من امثاله يارب انك ان تزره انت اعلم بما فعل اللهم انتقم اللهم انتقم
اللهم نصرك اللذي وعدت
حسبنا الله و نعم الوكيل
امي بالله عليكي لا تبكي امامهم لنريهم اليوم قوة صبرنا لنريهم اننا نؤمن بالتضحية و نعلمهم مهما فعلوا لن ولم يرجعونا عن طريقنا
حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله في الظالمين
هناك تعليق واحد:
مبروك الدخول في عالم التدوين يا معاذ
أما بالنسبة ما حدث في المحاكمة
فحسبنا الله ونعم الوكيل
إرسال تعليق