ارسل صديقيي علي الفيس بك رساله بعنوان الاضراب نجح يا رجالة
و عندما فتحتها و جدت فيها رساله تقول ان الاضراب فشل و مش عيب اننا نعترف بان الاضراب فشل
فاثروني لكي ادون لكم خواطري عن الاضراب في البداية احنا مش لازم نتكسف من اي حاجة اي كانت لان اول طريقة لحل اي مشكلة هي الاحساس بالمشكلة فانا مش مكسوف من اي حاجة اما يا اخواني عندما نمحص رايتنا و نحلل الاضراب من البداية
في يوم عيد العمال الموافق 1 مايو هل علينا السيد رئيس الجمهورية ذي الطلعة البهية بتصريحات اخوية كانه تذكر اليوم اننا بني ادمين و لازم نعيش و بدا يتكلم كانه واحد من الشعب و كذلك اكتشفنا فيه موهبة جديدة ظهرت فيه عندما وصل عمره التمنين سنة و هي انه راجل كميديان عظيم و بدا بسرد علينا الاهزيج و النكت و هذا هو اول دليل لنجاح الاضراب قبل ما يبدا اصلا و الدليل الاخر هو تحقيق جزءمطالب الاضراب قبل البداية و هي زيادة معدل الاجور بنسبة 30% و هذا ما اسعدني و ابكاني اسعدني لانه مطلب شعبي و انا و احد من الشعب و ابكاني لاني اعلم انهم اذا اعطوني جنيه باليمين يخدوه بالشمال فاعننا الله عليهم و علي مكرهم و خداعهم
نرجع مرة اخري لموضوع الاضراب اما نسبة التفاعل مع الاضراب فوصل نسبة التفاعل الي 40% و هذة نسبة رائعة لان هذا يعني نجاح عملية كسر حاجز الخوف و الرعب و نظريات امشي جمب الحائط و بدا التخلي عن المبادئ التي زرعت من ايام فرعون حتي ايام فراعنة ما بعد الثورة فهذا انجاذ يجب ان نحتفل به جميعا سامحوني اخوني علي الاطالة ان الاضراب ليس غاية انما وسيلة يا اخوني في الاصلاح فلو و ضعنا في عقولنا هذا المعني سيتكرر معني الاضراب في 5 يونيو و طول العام حتي القضاء علي الفساد و تحقيق الاصلاح و سيتطور سبل الاعتراضات السلمية المطلوب دعمها من اجل القضاء علي الفساد الذي يكاد ان يوضع له حقيبة في الوزارة مع ان الوزارات كلها تعتبر وزارت فساد
اريد ان القي الضوء علي نقطة مهمة جدا و هي محاربة مجموعة الشباب الذي راي النور في في اضراب ابريل و كذلك مايو عن طريق تسبيط الهمم بطريقتين المباشرة و هي الحرب الكلامية و الصحافية في الجرائد القومية لدرجة انهم استغلال المشايخ في تحريم الاضراب كما طل علينا الشيخ طنطاوي و كذلك الشيخ البدري و هي الخطوة الاولي في الحرب المباشرة اما الجزء الاخر و هو الحرب المعنوية و هذة هي التي تقضي فعلا علينا جميعا
و لنرفع شعار الاصلاح مستمر مهما حدث بكل الوسائل السلمية
هذه روية شخصية لا تعبر الا عن راي معاذ عبد الكريم فقط لا غير
دونت بواسطة معاذ عبد الكريم
و عندما فتحتها و جدت فيها رساله تقول ان الاضراب فشل و مش عيب اننا نعترف بان الاضراب فشل
فاثروني لكي ادون لكم خواطري عن الاضراب في البداية احنا مش لازم نتكسف من اي حاجة اي كانت لان اول طريقة لحل اي مشكلة هي الاحساس بالمشكلة فانا مش مكسوف من اي حاجة اما يا اخواني عندما نمحص رايتنا و نحلل الاضراب من البداية
في يوم عيد العمال الموافق 1 مايو هل علينا السيد رئيس الجمهورية ذي الطلعة البهية بتصريحات اخوية كانه تذكر اليوم اننا بني ادمين و لازم نعيش و بدا يتكلم كانه واحد من الشعب و كذلك اكتشفنا فيه موهبة جديدة ظهرت فيه عندما وصل عمره التمنين سنة و هي انه راجل كميديان عظيم و بدا بسرد علينا الاهزيج و النكت و هذا هو اول دليل لنجاح الاضراب قبل ما يبدا اصلا و الدليل الاخر هو تحقيق جزءمطالب الاضراب قبل البداية و هي زيادة معدل الاجور بنسبة 30% و هذا ما اسعدني و ابكاني اسعدني لانه مطلب شعبي و انا و احد من الشعب و ابكاني لاني اعلم انهم اذا اعطوني جنيه باليمين يخدوه بالشمال فاعننا الله عليهم و علي مكرهم و خداعهم
نرجع مرة اخري لموضوع الاضراب اما نسبة التفاعل مع الاضراب فوصل نسبة التفاعل الي 40% و هذة نسبة رائعة لان هذا يعني نجاح عملية كسر حاجز الخوف و الرعب و نظريات امشي جمب الحائط و بدا التخلي عن المبادئ التي زرعت من ايام فرعون حتي ايام فراعنة ما بعد الثورة فهذا انجاذ يجب ان نحتفل به جميعا سامحوني اخوني علي الاطالة ان الاضراب ليس غاية انما وسيلة يا اخوني في الاصلاح فلو و ضعنا في عقولنا هذا المعني سيتكرر معني الاضراب في 5 يونيو و طول العام حتي القضاء علي الفساد و تحقيق الاصلاح و سيتطور سبل الاعتراضات السلمية المطلوب دعمها من اجل القضاء علي الفساد الذي يكاد ان يوضع له حقيبة في الوزارة مع ان الوزارات كلها تعتبر وزارت فساد
اريد ان القي الضوء علي نقطة مهمة جدا و هي محاربة مجموعة الشباب الذي راي النور في في اضراب ابريل و كذلك مايو عن طريق تسبيط الهمم بطريقتين المباشرة و هي الحرب الكلامية و الصحافية في الجرائد القومية لدرجة انهم استغلال المشايخ في تحريم الاضراب كما طل علينا الشيخ طنطاوي و كذلك الشيخ البدري و هي الخطوة الاولي في الحرب المباشرة اما الجزء الاخر و هو الحرب المعنوية و هذة هي التي تقضي فعلا علينا جميعا
و لنرفع شعار الاصلاح مستمر مهما حدث بكل الوسائل السلمية
هذه روية شخصية لا تعبر الا عن راي معاذ عبد الكريم فقط لا غير
هناك 9 تعليقات:
أنا شايفة إنه حقق بعض أهدافه
كما قال د.محمد حبيب على موقع إخوان أون لاين
ثانيا أنا شخصيا أنا شايفة إن بداية مبشرة حتى و إن لم تؤتي ثمارها الآن
و لكنها بشارة جيدة إن في وعي و تحرك إيجابي بدأ يحصل
و لعله خير...
http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=36918&SecID=211
د. حبيب: احتجاج 4 مايو حقق بعض أهدافه
أخي الحبيب
هي بداية لا بأس به، وخطوة على الطريق، وكما قيل. طريق الألف ميل يبدأ بخطوة...
لكني أحسب أن الزيادة 30% كانت من دلائل نجاح اضراب 6 ابريل.. وإجهاضا لإضراب 4 مايو.. وقد حققت بعض أغراضها
المسألة الثانية.. نسبة التجاوب مع الإضراب 40%؟؟؟ كيف تم الوصول إلى هذا الرقم؟؟
تحياتي
أول زيارة
مدونة متميزة
لى تعليق على الاسم
ألا يكفى (بحب الاخوان)
لازم يا امن الدولة
مجرد سؤال
رؤية متميزة
اعتقد ان سواء الاضراب نجح ام لا
فكفانا ان الشعب المصرى بدأت تترسخ عنده فكرة العصيان المدنى
والسؤال هو الصحف والمحللين والكتاب حكموا على الاضراب انه فشل هل كان المقياس هو العدد فقط ام رد الفعل الحكومى
فى ناس كتير خافت من النزول اصلا بسبب تحذيرات الحكومة مش سلبية منهم
تحليلك معقول وان كان ينقصه الدقة فى النسب المئوية التى ذكرتها ورايى ان حبك للاخوان اذا كان فى الله فهو ماجور باذن الله وادعولك بالتوفيق والسداد وشكرا
موضوع الإضراب انا كان أول المعارضين عليه منذ الإعلان عنه وكتبت فيه و سجلت إعتراضى
وعلى الرغم من مشاركة الغخوان فيه فأنا مازلت أعترض على اى عمل غير منظم
حضرتك ممكن تتدخل عندى وتشوف موضوعى
انا شارح فيه و جهة نظرى فى الموضوع
السلام عليكم
4 مايو
6 ابريل
انتفاضه تسجل لشعب ولشباب مصر
ولكن لعلنا نستفيد منها
يا عزيزي
هذه أرهاصات و مقدمات
تفشل أو تنجح مش مهم
و لكن يكفي أن كبمة مظاهرة و أضراب
بقت في القاموس المصري
تقبل تحياتي
إرسال تعليق