Powered By Blogger

الاثنين، 29 مارس 2010

الرئيس صلي الله عليه و سلم



عندما القيت اول نظرة علي هذة الصورةصدمت و و تمنيت ان اكون قبيح حتي ارد ردا كافيً شافياً علي هذا ال ................و دفعني التفكير حول دافع اي انسان ان يكتب امر كهذا فكانت الاجابة هناك امرين لا ثالث لهم
الاول  ربما كان سؤال اخر عن النبي صلي الله عليه و سلم و تم تغير السؤال و تركت صلي الله عليه و سلم و ربما و هو الارجح ان يكون كتبها بغرض التعظيم و الاجلال و النفاق و يكون واضع الامتحان يقصدها قولا و فعلا و هذة كارثة بكل المقايس لان الرئيس لا ينعي بصلي الله عليه و سلم لان النبي محمد صلي الله عليه و سلم هو الذي ينعي بذلك و كما قال العلماء و باقي الانبياء و الرسل
و كيف لك يا..................ان تنعي الرئيس كما ننعي النبي المختار طب احنا بنقول صلي الله عليه وسلم لانه امر رباني يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما اما انت مين علشان نصلي عليك يا بني" حو" انت ومن تنعيه انت ""كالدبة "اللي خلعت عين صحبها اصلها كانت بتهش الدبانة روح انتقم الله منك و من الطاغية الذي تركك تعيس في الارض فساد و من امتي و يتساوي الحكام بالانبياء هذا ليس غريبا فقد كررت قبل الذلك في اتفاقية وزراء الاعلام العرب و هانحن نراها في الامتحانات
و كان قولي ان هذا الارجح لانه قال السيد الرئيس و بعد ذلك ذكر موضوع التعديلات الدستورية و هذا الامر ظاهره و باطنه النفاق لاننا جميعاً نعلم انها مهزلة تارخية و مسرحية هزلية
و هذا يجعلنا نتسائل لماذا ننافق ؟؟


هل هي فطرة في الانسان ام انها طبيعة دميمة مكتسبة و هذا يدفعني ان اسرد لكم قصة جميلة جدا عايشتها و انا صغير و لكن تركت بداخلي اثر قويعندما كنت في الثانوي كان لي نشاط كثيف في المدرسة و لي علاقات واسعة و عندها التحقت باتحاد الطلاب و اصبحت عضو مرموق في اتحاد طلاب الادارة التعليمية المهم فكان لنا لقاء مع الظالم الفاسد "حاحا" حسني مبارك و كان اللقاء في مدينة الفاسد للتعليم (الفاسد = مبارك = حاحا) المهم اذكر ان حينها كان وزير التربية و التعليم هو الفاسد حسين كامل بهاء الدين و كان تلك الفاسد يجمع الطلاب من اجل عمل بروفات علي لقاء الفاسد الكبير حاحا و كان الفاسد الصغير يجلس مكان حاحا و يخرج كل طالب امام الميكروفون و يسأل السؤال الذي هو معد سابقا و يتم تصوير هذا و ارسال التسجيل الي رئاسة الجمهورية لعل اي طالب يغير السؤال و يتدرب الفاسد الكبير علي الاجابة و فجاة عندما حضر الفاسد الكبير بدأ يلوح للناس و هم معتادون علي النفاق فيكثروا التصفيق و بدأ بالكلام الذي يثير معدتي و يعطيني شعور بالغثيان و اذا بواحد من هؤلاء المنافقين يبدأ في مقطوعة ثناء من هتاف متصل و يردد هؤلاء المرتزفة و بعد ذلك قام مدلسي وليس مدرس لغة عربية بقرأة قصيدة شعرية يتجمل في شعر و عيون و مشية الطاغوت حسني وهو كما نعلم جميعا انه يعاني من ضعف السمع و عندما ركز اكثر في الكلام قال له الشعر ده ليه؟ ولا لمراتي ؟فضحك الناس و تواصل الجموع في وصلات نفاق متتالية حتي انهي حاحا كلمته و عندها شعرت انه يوجد فئة من الناس تعشق الطبقية و كذلك تفسد نفسية الصالح لو اعتبرت ان حاحا متواضع و صالح و تعشق النفاق و مسح الاجواخ و التطبيل و هذه الفئة اخطر علينا من اي عدو اياكم و النفس و الهوي و اياك ان تنافق فرد ظالم لكي يعطيك حقك اي لا تقول و النبي و لا ظبطني و لا اتوصي بيه و لا ياباشا و لا يا نجم و لا يا برنس و لا يا غالي و لا اي مصطلح او طريقة تبدي معني الخضوع للاخر من اجل اعطاك حقك و لا اكرميات كفاية بوظاناذا شعرت ان بك شخصية منافق صغير فتخلص منها حالا حتي لو امتنعت عن الكلام لمدة شهور او سنيندونت بواسطة معاذ عبد الكريم


هناك 3 تعليقات:

محمد حمزة الحزب الوطني يقول...

اخيرا يا معاذ اعترفت ان ممكن يكون الرئيس افضل واحد في الدنيا وا حنا بس اللي وحشين

محمد حمزة الحزب الوطني يقول...

معاذ انت صديقي و انا احبك و لكن احذرك من الطريقة التي تتحدث فيها علي رئيس الجمهورية لانها ستجلب عليك مشاكل كتير

حلم بيعافر يقول...

ههههههههههههههه
صلى الله عليه وسلم